رئيس نيال o'riordan ubs العملات موزع تحت التحقيق ل fx تزوير حالة

FX التاجر يحصل تتجاهلها في بنك أوف نيويورك ميلون لخرق قواعد الالتزام عملاق المصارف السويسرية، فإن UBSs البؤس كما مشاركتها في أكبر فضيحة أسعار العملات يرى ضوءا جديدا. تقارير بلومبرج أن أحد عشر موظفا، سواء الحاليين والسابقين، وحددت من قبل المنظم المالي السويسري كما التحقيقات يمكن أن يؤدي إلى إجراءات الإنفاذ. تفاصيل تسليط الضوء من قبل الدولة وسائل الإعلام: بعثت الهيئة العامة للرقابة السوق المالية لثلاثة موظفين في رابع أكبر بنك تداول العملات الأجنبية في العالم، وكتبت الوكالة الدولية للطاقة لنيال O'Riordan وكريس Vogelgesang، اثنين من كبار الموظفين الذي شغل منصب العالمي المشارك البنك من العملات الأجنبية والمعادن الثمينة. بالإضافة إلى ذلك، تم الاتصال المعادن الثمينة تاجر، اندريه Flotron، أيضا، أنه يعتقد أن المنظم أبلغ عن ثلاثة إجراءات إنفاذ ممكن. عوقب UBS من قبل السلطات الرقابية الولايات المتحدة وبريطانيا في وقت سابق من هذا الشهر. تم تسليم ما مجموعه 4.3 مليار $ في توبيخ لخمسة بنوك بعد أن أظهرت التحقيقات التفصيلية التي كبار التجار يتلاعبون معدلات FX خلال أطر زمنية أربعة كلوك تحديد. ذكرت الفوركس الأقطاب في سبتمبر ايلول ان UBS تجري محادثات مع السلطة التنظيمية الرئيسية فيما يتعلق حالة أسعار الفائدة. تواجه UBS ركلة جزاء إجمالية قدرها 799،000،000 $، ومع ذلك، فإن البنك يدفع أعلى غرامة واحدة صادرة عن الوكالة الدولية للطاقة المملكة المتحدة، غرمت الهيئة الاتحادية للجمارك في وقت سابق UBS لتورطها في تزوير ليبور حيث تم تغريم 252 مليون $. تطبيق على القائمة والرقيب السويسرية مذكرة تنص على أن التحقيقات بدأت بعد يوم من الغرامات التي تم وزعوا على 12th من هذا الشهر. وعلاوة على ذلك، يمكن أن أولئك الأفراد قيد التحقيق يواجهون حظر طويلة والكشف عن أفعالهم. واتهم عدد من التجار في UBS من قبل المنظمين لتورطهم في فضيحة ليبور معدلات، وهي قضية مماثلة لمعدلات التلاعب FX. شهدت التحقيقات المشتركة كما يواجه أكثر من 30 تجار التعليق بما في ذلك الموظف في UKS البنك المركزي، وبنك إنجلترا. اشترت حالة معدلات FX التلاعب طبقة جديدة من وصمة العار إلى الفضاء المصرفي العالمي. المستثمرين ورجال الأعمال والشركات واعية من الطريقة التي تعمل البنوك، ونتيجة لذلك، اتخذت موجة جديدة من شركات الشكل حيث شفافية الأسعار أمر بالغ الأهمية. وتشارك UBS حاليا في قضية مع السلطات الفرنسية حيث زعم ساعد عملاء الفرنسي الأثرياء التهرب من الضرائب، لا تزال هذه القضية.